التربية المدنية، والتي تعرف كذلك بالطريق لبناء الأمّة، تعني حصول جميع المواطنين العراقيين والمهتمين بالبلاد على معلومات نزيهة وغير متحيزة، وهو ما يسهم في مكافحة الأخبار المضلّلة وتعزيز الوعي الرقمي.
ويشمل ذلك العناصر التالية:
- فهم عالم السياسة.
- زيادة الوعي بالقضايا المجتمعية.
- تقدير التراث الثقافي العراقي المتنوع.
- معرفة حقوقنا كمواطنين في نظام ديمقراطي.
- تحسين مهارات التفاوض، والتحدث أمام الجمهور، والدعوة، وغيرها.
- إعادة النظر في آرائنا بشأن التسامح والمسؤولية المجتمعية، وغيرها.
هذه مجرد لمحة لما تعتقد أوراق أن التربية المدنية يجب أن تتضمنه. في نهاية المطاف، هي شيء يُمكن أن نُشكله معًا كمستخدمين للأنترنت ومواطنين، بغض النظر عن أعمارنا أو خلفيتنا.