يعكس الفن والأدب العراقي تراثاً ثقافياً ثرياً ومتنوعًا. يجسد الفن العراقي، بما في ذلك اللوحات والمنحوتات، الذي تأثر بتاريخه المرموق وتقاليده المتنوعة، الآثار الناجمة عن الفترات التاريخية المتعاقبة والحضارات المختلفة التي شكلت المنطقة.
ومن الناحية الأدبية، يُعد الشِعر العراقي شكلاً فنياً مهماً من أشكال التعبير عن المشاعر والتجارب الإنسانية. يتميز الأدب العراقي بالقصص والروايات التي تُصور الحياة اليومية والتحولات الاجتماعية. يساهم الفن والأدب في إثراء الهوية الوطنية العراقية وتعزيز التفاهم الثقافي في هذا البلد المتنوع ذو الأهمية التاريخية.